أكد عضو هيأة رئاسة مجلس النواب الشيخ د. همام حمودي إن التواجد الإعلامي المهني الواعي المتنوع والواسع قرب المقاتلين خلال عمليات قادمون يا نينوى اخرس الأصوات النشاز وفضح الأكاذيب التي تحاول بعض الفضائيات المأجورة افترائها مع كل انتصار.
جاء ذلك خلال كلمته في حفل توزيع سندات أراضي شهداء الصحافة العراقية، الذي أقيم بمحافظة بغداد بحضور النائب الأول للمحافظ جاسم البخاتي ونقيب الصحفيين مؤيد اللامي، ومشاركة عدد من أعضاء مجلسي النواب والمحافظة.
وذكر د. حمودي إن الإعلاميين كان شهوداً على أحداث تاريخية وقد سجلوا في ذلك تضحيات كبيرة ولهم سلاحهم ودورهم المؤثر في فضح النوايا الخبيثة لأعداء البلد وتعزيز الملاحم البطولية، لافتاً ان استشهاد المئات من الإعلاميين الصحفيين منذ عام ٢٠٠٣ لغاية الآن دليل واضح وجلي على شجاعتهم وايثارهم في سبيل تحرير الأرض والعرض.
وأضاف عضو هيأة الرئاسة خلال الكلمة " ان أبواب مجلس النواب مفتوحة في أي وقت لأية مقترحات تقدر الدماء الزكية والتضحيات الكبيرة لشهداء العراق عامة وشهداء الصحافة خاصة لنضع في ذلك بصمة وفاء بسيطة لهم ولعوائلهم الكريمة "، مثمناً دور محافظة بغداد ونقابة الصحفيين في دعم شريحة الصحفيين والاهتمام الواسع لعوائل شهدائهم.
جاء ذلك خلال كلمته في حفل توزيع سندات أراضي شهداء الصحافة العراقية، الذي أقيم بمحافظة بغداد بحضور النائب الأول للمحافظ جاسم البخاتي ونقيب الصحفيين مؤيد اللامي، ومشاركة عدد من أعضاء مجلسي النواب والمحافظة.
وذكر د. حمودي إن الإعلاميين كان شهوداً على أحداث تاريخية وقد سجلوا في ذلك تضحيات كبيرة ولهم سلاحهم ودورهم المؤثر في فضح النوايا الخبيثة لأعداء البلد وتعزيز الملاحم البطولية، لافتاً ان استشهاد المئات من الإعلاميين الصحفيين منذ عام ٢٠٠٣ لغاية الآن دليل واضح وجلي على شجاعتهم وايثارهم في سبيل تحرير الأرض والعرض.
وأضاف عضو هيأة الرئاسة خلال الكلمة " ان أبواب مجلس النواب مفتوحة في أي وقت لأية مقترحات تقدر الدماء الزكية والتضحيات الكبيرة لشهداء العراق عامة وشهداء الصحافة خاصة لنضع في ذلك بصمة وفاء بسيطة لهم ولعوائلهم الكريمة "، مثمناً دور محافظة بغداد ونقابة الصحفيين في دعم شريحة الصحفيين والاهتمام الواسع لعوائل شهدائهم.