"إعلانات"
"------------------------------------------------"
احدى النصائح الرئيسية التي تقدم لمستخدمي الهواتف الذكية لتوفير شحن البطارية، كانت في غلق التطبيقات بشكل سريع، والتي لا يجد مستخدمي هواتف الأيفون أو الأندوريد أي عقبة في تنفيذها بشكل سريع، إلا أن تقرير قوقل وابل الذي نشر مؤخراً على شبكة الأنترنت يؤكد على أن إغلاق التطبيقات لتوفير شحن البطارية اعتقاد خاطئ.
يمكن لمقتني هاتف الأيفون النقر المزدوج فقط على الزر الرئيسي للهاتف لغلق التطبيقات، بينما يحتاج مستخدمي الأندوريد إلى النقر على زر تعدد المهام ومن ثم البدء بالتمرير لغلق التطبيقات، وهي طرق سلسة اتبعها الكثير من مستخدمي الهواتف الذكية بغرض توفير سريع للشحن، إلا تقرير ابل وقوقل الذي نشر مؤخراً يكشف عن هذا الاعتقاد الخاطئ لغلق التطبييقات بهدف توفير الشحن، كما يؤكد على الجوانب السلبية لهذا الإجراء الذي يتبعه الكثير من مستخدمي الهواتف الذكية.
battery life
لا شك أن تقرير الشركات المطورة لأنظمة التشغيل في الهواتف يؤكد على الخطأ الذي يمر به الكثير من مستخدمي الهواتف الذكية في غلق التطبيقات.
ففي نظام تشغيل ابل iOS تمر التطبيقات بخمس مستويات من النشاط على هاتف الأيفون، حيث يمكن للتطبيق أن يكون غير نشط لعدم إطلاق التطبيق أو لا يعمل في الوقت الحالي، أو أن التطبيق نشط على شاشة الهاتف ومستخدم بالفعل، كما يمكن أن يكون التطبيق نشط على الشاشة لكن المستخدم يؤدي بعض المهام على تطبيقات أخرى، أو أن التطبيق يعمل في الشاشة الخلفية على إظهار الإخطارات أو تلقي البريد الإلكتروني الخاص بالمستخدم، أو أن التطبيق في الذاكرة أو الشاشة الخلفية دون أي نشاط.
إلا أن الخوارزميات تعمل على إدارة الذاكرة في نظامي تشغيل الأندوريد وiOS، لذلك ستقوم هذه الأنظمة بإغلاق التطبيقات التي تستهلك الكثير من مساحة الذاكرة، بشكل خاص التطبيقات الغير نشطة لفترة طويلة.
أيضاً تدعم هذه الخوارزمية المستخدم في معرفة الوقت الذي ترغب فيه بإستدعاء وفتح البيانات أو رغبة المستخدم في تحديث أو حتى فتح التطبيق من جديد، حيث يتم فتح التطبيقات المخزنة بالفعل على الذاكرة بشكل سريع كبديل لبدء فتحها بالكامل من جديد، حيث أن إعادة فتح التطبيقات بشكل كامل بعد الغلق يستهلك بطارية هاتفك بشكل أكبر، مقارنة بفتح التطبيقات المتواجدة بالفعل على الذاكرة، التي لا تسهلك طاقة البطارية بشكل كبير لإطلاقها.
لذا حتى إذا كانت التطبيقات المتواجدة في الشاشة الخلفية للهاتف تظهر مغلقة أمامك، إلا أنها تعمل ويمكنك تلقي رسائل البريد الالكتروني والإخطارات الخاصة بهذه التطبيقات، إلا أن إغلاقها يؤدي نفاذ عمر البطارية عند قيامك بفتحها من جديد.
أيضاً إذا رغبت في الحفاظ على البطارية الخاصة بهاتفك لفترة أطول هناك الكثير من الخطوات التي يمكنك القيام بها، ومنها خفض إضاءة الشاشة، استخدام وضع الطاقة المنخفضة على نظام iOS، أو تفعيل Doze على نظام اندرويد، إيقاف مشاركة موقعك على التطبيقات التي لا تحتاج فيها إلى ذلك، كما يمكنك تثبيت وضع الطيران Airplane Mode. كل هذا الخطوات يمكنك الإلتزام بها للحفاظ على عمر البطارية، لكي تتفادى إغلاق التطبيقات الذي يؤثر بشكل عكسي على عمر البطارية.
احدى النصائح الرئيسية التي تقدم لمستخدمي الهواتف الذكية لتوفير شحن البطارية، كانت في غلق التطبيقات بشكل سريع، والتي لا يجد مستخدمي هواتف الأيفون أو الأندوريد أي عقبة في تنفيذها بشكل سريع، إلا أن تقرير قوقل وابل الذي نشر مؤخراً على شبكة الأنترنت يؤكد على أن إغلاق التطبيقات لتوفير شحن البطارية اعتقاد خاطئ.
يمكن لمقتني هاتف الأيفون النقر المزدوج فقط على الزر الرئيسي للهاتف لغلق التطبيقات، بينما يحتاج مستخدمي الأندوريد إلى النقر على زر تعدد المهام ومن ثم البدء بالتمرير لغلق التطبيقات، وهي طرق سلسة اتبعها الكثير من مستخدمي الهواتف الذكية بغرض توفير سريع للشحن، إلا تقرير ابل وقوقل الذي نشر مؤخراً يكشف عن هذا الاعتقاد الخاطئ لغلق التطبييقات بهدف توفير الشحن، كما يؤكد على الجوانب السلبية لهذا الإجراء الذي يتبعه الكثير من مستخدمي الهواتف الذكية.
battery life
لا شك أن تقرير الشركات المطورة لأنظمة التشغيل في الهواتف يؤكد على الخطأ الذي يمر به الكثير من مستخدمي الهواتف الذكية في غلق التطبيقات.
ففي نظام تشغيل ابل iOS تمر التطبيقات بخمس مستويات من النشاط على هاتف الأيفون، حيث يمكن للتطبيق أن يكون غير نشط لعدم إطلاق التطبيق أو لا يعمل في الوقت الحالي، أو أن التطبيق نشط على شاشة الهاتف ومستخدم بالفعل، كما يمكن أن يكون التطبيق نشط على الشاشة لكن المستخدم يؤدي بعض المهام على تطبيقات أخرى، أو أن التطبيق يعمل في الشاشة الخلفية على إظهار الإخطارات أو تلقي البريد الإلكتروني الخاص بالمستخدم، أو أن التطبيق في الذاكرة أو الشاشة الخلفية دون أي نشاط.
إلا أن الخوارزميات تعمل على إدارة الذاكرة في نظامي تشغيل الأندوريد وiOS، لذلك ستقوم هذه الأنظمة بإغلاق التطبيقات التي تستهلك الكثير من مساحة الذاكرة، بشكل خاص التطبيقات الغير نشطة لفترة طويلة.
أيضاً تدعم هذه الخوارزمية المستخدم في معرفة الوقت الذي ترغب فيه بإستدعاء وفتح البيانات أو رغبة المستخدم في تحديث أو حتى فتح التطبيق من جديد، حيث يتم فتح التطبيقات المخزنة بالفعل على الذاكرة بشكل سريع كبديل لبدء فتحها بالكامل من جديد، حيث أن إعادة فتح التطبيقات بشكل كامل بعد الغلق يستهلك بطارية هاتفك بشكل أكبر، مقارنة بفتح التطبيقات المتواجدة بالفعل على الذاكرة، التي لا تسهلك طاقة البطارية بشكل كبير لإطلاقها.
لذا حتى إذا كانت التطبيقات المتواجدة في الشاشة الخلفية للهاتف تظهر مغلقة أمامك، إلا أنها تعمل ويمكنك تلقي رسائل البريد الالكتروني والإخطارات الخاصة بهذه التطبيقات، إلا أن إغلاقها يؤدي نفاذ عمر البطارية عند قيامك بفتحها من جديد.
أيضاً إذا رغبت في الحفاظ على البطارية الخاصة بهاتفك لفترة أطول هناك الكثير من الخطوات التي يمكنك القيام بها، ومنها خفض إضاءة الشاشة، استخدام وضع الطاقة المنخفضة على نظام iOS، أو تفعيل Doze على نظام اندرويد، إيقاف مشاركة موقعك على التطبيقات التي لا تحتاج فيها إلى ذلك، كما يمكنك تثبيت وضع الطيران Airplane Mode. كل هذا الخطوات يمكنك الإلتزام بها للحفاظ على عمر البطارية، لكي تتفادى إغلاق التطبيقات الذي يؤثر بشكل عكسي على عمر البطارية.