وافاد مصدر مطلع لوكالة {الفرات نيوز} اليوم، انه" تحت شعار{ كن خادما لامامك الحسين عبر الانترنيت وانشر عظمة و روحانية زيارة الأربعين}، تقوم مجموعة من الشركات الإيرانية وبمساعدة عراقية بتنفيذ مشروع تقديم خدمة انترنيت مجانية لجميع زوار ابي عبدالله الحسين في طريق يا حسين الممتد من النجف الى كربلاء".
واضاف ان" هناك 100 كابينة تقديم خدمة WiFi يتم تركيبها حاليا بشكل منظم بفاصلة 1 كيلومتر عن بعضها على طول طريق الزائرين من النجف الى كربلاء ، بالإضافة الى كابينات تم تركيبها داخل بعض المواكب التي تبرعت باستضافتهن، حيث تحتوي كل كابينة على إمكانية تقديم خدمة لحوالي 700 زائر في نفس الوقت ولأي زائر يملك هاتف ذكي أو اي جهاز يستقبل إشارة الـ WiFi".
واشار الى انه" تم إضافة خدمة شحن بطارية الهاتف كخدمة جانبية في الكابينات ويستطيع الزائر شحن هاتفه النقال طوال فترة توقفه عند أي من الكابينات الموجودة في الطريق، وستكون الخدمة متوفرة من يوم العاشر من صفر {عشرة أيام قبل الأربعين} وحتى يومين بعد الزيارة لتخدم الزائرين في فترة رجوعهم باتجاه النجف".
واكد ان" القائمين بينوا ان الحزمة اللازمة لخدمة الزوار تم تأمينها بالتعاقد مع مجموعة من مقدمي خدمة الانترنيت العراقيين وتدفق المعلومات يتم كليا ضمن خطوط الألياف الضوئية التابعة للدولة العراقية".
وزاد ان" المدير العام للمشروع تمنى في ان يستخدم الزائرين هذه الخدمة في نشر روحانية وعظمة هذه الزيارة الى العالم اجمع ، كما تمنى ان تسهم الخدمة في التقليل من مشاكل التواصل و التنسيق بين الزوار و تساعد في إيجاد المفقودين او أي خدمة أخرى تحتاج الى تواصل".
ولفت الى" رفض القائمون على المشروع ذكر اسمهم او اسم الشركات التي ساهمت في تنفيذ المشروع ، كون المشروع يهدف الى تحصيل الاجر و الثواب فقط بعيدا عن أي أهداف دعائية او تجارية كما ويلاحظ ان الكابينات تخلو من أي لوكو او اسم لمقدمي هذه الخدمة"
واضاف ان" هناك 100 كابينة تقديم خدمة WiFi يتم تركيبها حاليا بشكل منظم بفاصلة 1 كيلومتر عن بعضها على طول طريق الزائرين من النجف الى كربلاء ، بالإضافة الى كابينات تم تركيبها داخل بعض المواكب التي تبرعت باستضافتهن، حيث تحتوي كل كابينة على إمكانية تقديم خدمة لحوالي 700 زائر في نفس الوقت ولأي زائر يملك هاتف ذكي أو اي جهاز يستقبل إشارة الـ WiFi".
واشار الى انه" تم إضافة خدمة شحن بطارية الهاتف كخدمة جانبية في الكابينات ويستطيع الزائر شحن هاتفه النقال طوال فترة توقفه عند أي من الكابينات الموجودة في الطريق، وستكون الخدمة متوفرة من يوم العاشر من صفر {عشرة أيام قبل الأربعين} وحتى يومين بعد الزيارة لتخدم الزائرين في فترة رجوعهم باتجاه النجف".
واكد ان" القائمين بينوا ان الحزمة اللازمة لخدمة الزوار تم تأمينها بالتعاقد مع مجموعة من مقدمي خدمة الانترنيت العراقيين وتدفق المعلومات يتم كليا ضمن خطوط الألياف الضوئية التابعة للدولة العراقية".
وزاد ان" المدير العام للمشروع تمنى في ان يستخدم الزائرين هذه الخدمة في نشر روحانية وعظمة هذه الزيارة الى العالم اجمع ، كما تمنى ان تسهم الخدمة في التقليل من مشاكل التواصل و التنسيق بين الزوار و تساعد في إيجاد المفقودين او أي خدمة أخرى تحتاج الى تواصل".
ولفت الى" رفض القائمون على المشروع ذكر اسمهم او اسم الشركات التي ساهمت في تنفيذ المشروع ، كون المشروع يهدف الى تحصيل الاجر و الثواب فقط بعيدا عن أي أهداف دعائية او تجارية كما ويلاحظ ان الكابينات تخلو من أي لوكو او اسم لمقدمي هذه الخدمة"
